جايبه لكم اليوم نبذه بسيطه عن تقنيات حديثة رائعة في علاج آثار الحروق الموضوع مختصر...لكن تعطيكم معلومة بسيطه
لاجل اللي بتعاني اثار الحروق وغيرها من مشاكل الجلد والبشرة,,
راح اذكر اهم التقنيات بالموضوع وراح تفهمونها أكثر .
أولاً ...الفراكسل
تعتبر هذه التقنية من التطورات الكبيرة التي حصلت في استخدامات الليزر الأخيرة ومكنت من علاج حالات كان يصعب علاجها في السابق او لايمكن علاجها إلا بالتدخل الجراحي. فهذا المبدأ أو المفهوم الجديد والذي نبع من مصادر البحث في جامعة هارفارد الأمريكية أحدث هزة علمية كبيرة ومحسوسة دفعت بالكثيرين إلى محاكاة هذه التقنية. ولعل آمان هذه التقنيات هو عامل اطمئنان كبير خاصة لدى أصحاب البشرة الداكنة. فعلى الرغم من فاعلية وأمان الفراكسل في علاج ندب حب الشباب والندب الجراحية والتصبغات الجلدية، إلا أن قدرة هذه التقنية على علاج أثار الحروق بدون تدخل جراحي يعد تحولا كبيرا في تقنيات الليزر أدى بالكثير من المتخصصيين إلى الشعور بالارتياح الكبير والسعادة حيث تسنت وفتحت أبواب جديدة لهذه الحالات الصعبة والمؤرقة في أحيان متعددة للطبيب والمريض على حدا سواء.
وقد تطورات تقنية الفراكسل ونتيجة لهذا النجاح ظهرت أجيال متعددة كان آخرها تقنية الفراكسل دول. وعلاج آثار الحروق بتقنيات الفراكسل يتطلب اكثر من جلسة ويتحدد عدد هذه الجلسات بحسب شدة الحالة وسرعة الاستجابة. بالطبع قد يكون من الصعب القضاء على هذه الآثار بالكامل خاصة لحروق الدرجة الثانية والثالثة ولكن التحسن الملحوظ جدير بالتقدير. فقد أظهرت الدراسات العلمية قدرة هذه التقنية على إحداث نتائج محسوسة ومرضية.
ثانياً ..تقنية الايفكس
تعتبر هذه التقنية رائدة فيما يعرف بالفراكشنال ليزر Co2 وتستخدم بآمان وفاعلية في علاج ندب حب الشباب المتوسطة والعميقة والندب الجراحية وشد البشرة. ولكنها أيضاً فاعلة في علاج آثار الحروق خاصة عند استخدام النوع العميق أو المتوسط من هذه التقنية.
ففكرة هذا الجهاز تتلخص في تحفيز الكولاجين بشكل كبير وعميق لتعويض واستبدال النسيج الليفي الذي أحدثه الحرق وذلك من خلال طريقة الفراكشنال لجعل هذا الإجراء آمنا. وقد أظهرت الدراسات ملائمة هذه التقنية للبشرة الداكنة في حال استخدامها بالشكل الصحيح.
يشار إلى ان بالإمكان إضافة طرق علاجية أخرى لهذه التقنيات في نفس الوقاع لتحقيق نتائج إضافية مثل إضافة انواع أخرى من الليزر أو مركبات موضعية احترازية .
لاجل اللي بتعاني اثار الحروق وغيرها من مشاكل الجلد والبشرة,,
راح اذكر اهم التقنيات بالموضوع وراح تفهمونها أكثر .
أولاً ...الفراكسل
تعتبر هذه التقنية من التطورات الكبيرة التي حصلت في استخدامات الليزر الأخيرة ومكنت من علاج حالات كان يصعب علاجها في السابق او لايمكن علاجها إلا بالتدخل الجراحي. فهذا المبدأ أو المفهوم الجديد والذي نبع من مصادر البحث في جامعة هارفارد الأمريكية أحدث هزة علمية كبيرة ومحسوسة دفعت بالكثيرين إلى محاكاة هذه التقنية. ولعل آمان هذه التقنيات هو عامل اطمئنان كبير خاصة لدى أصحاب البشرة الداكنة. فعلى الرغم من فاعلية وأمان الفراكسل في علاج ندب حب الشباب والندب الجراحية والتصبغات الجلدية، إلا أن قدرة هذه التقنية على علاج أثار الحروق بدون تدخل جراحي يعد تحولا كبيرا في تقنيات الليزر أدى بالكثير من المتخصصيين إلى الشعور بالارتياح الكبير والسعادة حيث تسنت وفتحت أبواب جديدة لهذه الحالات الصعبة والمؤرقة في أحيان متعددة للطبيب والمريض على حدا سواء.
وقد تطورات تقنية الفراكسل ونتيجة لهذا النجاح ظهرت أجيال متعددة كان آخرها تقنية الفراكسل دول. وعلاج آثار الحروق بتقنيات الفراكسل يتطلب اكثر من جلسة ويتحدد عدد هذه الجلسات بحسب شدة الحالة وسرعة الاستجابة. بالطبع قد يكون من الصعب القضاء على هذه الآثار بالكامل خاصة لحروق الدرجة الثانية والثالثة ولكن التحسن الملحوظ جدير بالتقدير. فقد أظهرت الدراسات العلمية قدرة هذه التقنية على إحداث نتائج محسوسة ومرضية.
ثانياً ..تقنية الايفكس
تعتبر هذه التقنية رائدة فيما يعرف بالفراكشنال ليزر Co2 وتستخدم بآمان وفاعلية في علاج ندب حب الشباب المتوسطة والعميقة والندب الجراحية وشد البشرة. ولكنها أيضاً فاعلة في علاج آثار الحروق خاصة عند استخدام النوع العميق أو المتوسط من هذه التقنية.
ففكرة هذا الجهاز تتلخص في تحفيز الكولاجين بشكل كبير وعميق لتعويض واستبدال النسيج الليفي الذي أحدثه الحرق وذلك من خلال طريقة الفراكشنال لجعل هذا الإجراء آمنا. وقد أظهرت الدراسات ملائمة هذه التقنية للبشرة الداكنة في حال استخدامها بالشكل الصحيح.
يشار إلى ان بالإمكان إضافة طرق علاجية أخرى لهذه التقنيات في نفس الوقاع لتحقيق نتائج إضافية مثل إضافة انواع أخرى من الليزر أو مركبات موضعية احترازية .