لا تزيلي القشرة الخارجية من الثمرة، فوائد التفاح على سبيل المثال موجودة في القشرة الخارجية. أظهرت تجربة علمية حديثة أن أكثر من 12 مادة كيميائية موجودة في القشرة الخارجية للتفاح الأحمر تساهم في وقف نمو خلايا سرطان الثدي والكبد والقولون. ينطبق هذا الأمر على سائر أنواع التفاح ولكن من المفضل أن تختاري تلك المزروعة بطريقة بيولوجية إذا كنت تخافين من المبيدات.
تناولي مكملات غذائية
-------------------
أظهرت دراسة حديثة أن تناول كمية كافية من الفيتامين D والكالسيوم يساهم في تخفيف خطر الاصابة بالسرطان. وبالواقع فقد خفّت نسبة الاصابة بهذا المرض بنسبة 77 % لدى النساء اللواتي تناولن هذه المكملات. فالفيتامين D يقوّي جهاز المناعة الذي يقاوم السرطان لاسيما أن البشرة تفرزه لدى تعرضها إلى أشعة الشمس. يؤكد الباحثون في هذا المجال أن الطريقة المثالية لتأمين الكمية الضرورية للجسم تكمن في تناولها بشكل حبوب.
قلّصي نسبة الكولسترول
---------------------
أنثري الفستق فوق السلطة. خضع فريق من الأشخاص أخيراً إلى تجربة طلب منهم خلالها تناول حفنة من الفستق يومياً، بعد 4 أسابيع تبيّن أن نسبة الكولسترول انخفضت بنسبة 6.7 % لدى اثنين من الذين تناولوا الفستق كذلك نسبة الكولسترول السيء أو LDL 11.6 %. لهذا الانخفاض مفعول ايجابي، إذ يخفف خفض الكولسترول بنسبة 7 % خطر اصابتك بمرض القلب بنسبة 14 % ويعتبرالفستق من أهم مصادرالستيرول النباتي الذي يمنع امتصاص الجسم للكولسترول. على سبيل التذكير فقط إن كل كمية تساوي 30 غراما تحتوي على حوالى 160 وحدة حرارية. خففي إذاً من التوابل واستبدليها بالفستق أو قلصي كمية الزبدة أوالزيت التي تضعينها على الخضار.
استبدلي السكر بالعسل
--------------------
استعملت هذه المادة الحلوة المذاق لأهداف طبية منذ العصور القديمة. كان يوضع العسل على الجرح لمحاربة البكتيريا بشكل طبيعي. أما الدراسات الحالية فتشير إلى أن فوائده تتخطى البشرة لا سيما أنه يساهم في تبطيء أكسدة الكولسترول السيّئ LDL علماً أن الLDL يتحول إلى صفائح في الأوعية الدموية عندما يتأكسد ولعسل الحنطة مفعول مضاد في هذا المجال.
تخلصي من الهبات الحارة
----------------------
خذي نفساً عميقاً وبطيئا،ً يخفف التنفس العميق من البطن الهبّات الحارة إلى النصف بحسب دراسات حديثة مع العلم أن السبب الرئيسي لها هو انخفاض الاستروجين، غير أن الأبحاث تشير إلى أن التوتر النفسي يحرض الجملة العصبية الودية وهي ظاهرة ينبغي التصدي لها بالتنفس العميق تحقيقاً للاسترخاء فتخف بذلك دقات القلب وترتاح العضلات وينخفض ضغط الدم. إجلسي على كرسي مريح وخذي نفساً عميقاً، إزفري من أنفك واشهقي من فمك ثم أغمضي عينيك كي لا يخف تركيزك.
أبقي نظرك ثاقباً
--------------
تناولي البيض. تشير الأبحاث إلى أن البيض يحتوي على كمية أكبر من المواد المضادة للأكسدة التي تحمي العين كالأصباغ الجزرانية لاسيما مركبات الليوتين والزانتين المفيدة للبصر. تجدر الاشارة إلى أن البيض لا يحتوي على الكمية نفسها من هاتين المادتين الموجودة في البقول الخضراء غير أن جسمك أشد قابلية لامتصاص مضادات الأكسدة الموجودة في البيض. إذا كنت قلقة بشأن الكولسترول فاطمئني لأن تناول بيضة في اليوم يزيد الليوثين (بنسبة 26 %) والزانتين (بنسبة 38 %) في الدم من دون زيادة مستوى الكولسترول أو التريغليسريد.
خففي الالتهابات الخطرة
---------------------
تناولي كوباً من حبوب السيريال الكاملة فهي كفيلة بانقاذ حياتك. أشارت بعض الدراسات أن النساء اللواتي يتناولن 11 حصة أو أكثر من الحبوب الكاملة بعد انقطاع الحيض تخف لديهن نسبة التعرض إلى الاضطرابات من جراء الالتهابات بنسبة الثلث ونعني بهذه الاضطرابات أي داء يصاحبه التهاب مزمن كالسكري والربو وأمراض القلب. يفضل في هذا المجال اختيار دقيق الشوفان والأرز الأسمر والخبز الأسمر وحبوب السيريال الكاملة على الفطور والفوشار، فكما أن الحبوب الكاملة تحيي النبات كذلك هي تحيي الإنسان.
ابني عضلات قوية
----------------
مدي ساقيك إذا كانت عضلات ساقك مشدودة فتمارين الstretching لا تحسن مرونتك فحسب بل تساهم في بناء عضلات أيضاً. ضمن هذا الإطار تم اخضاع مجموعة من المتطوعين إلى بعض تمارين الstretching لستة أسابيع 5 مرات في الأسبوع وتم قياس مرونتهم وقوة عضلاتهم قبل هذه الجلسات وبعدها، فتبيّن أن قدرتهم على التحرك تضاعفت وعضلاتهم ارتخت أما أوتار المأبض وعضلات الفخذ فأصبحت أقوى بكثير.
تناولي موادّ مضادة للأكسدة
------------------------
أضيفي فاكهة الأفوكادو إلى السلطة. من مساوئ الخضار أنها خالية في معظمها من المواد الدهنية التي يحتاج إليها الجسم لامتصاص الأصباغ الجزرانية المقاومة للسرطان، فقد خضع فريق من المتطوعين إلى تجربة تناولوا خلالها نوعين من السلطة مع وبدون شرائح من الأفوكادو، فأظهرت فحوصات الدم لدى الذين تناولوا سلطة الأفوكادو نسبة من اللوثين أكثر ب5 مرات ونسبة من الألفاكاروتين أكثر ب7 مرات ونسبة من البيتا كاروتين أكثر ب15 مرة من النسب التي أظهرتها فحوصات الذين لم يتناولوا الأفوكادو في السلطة.
تناولي التين المجفف. من المعروف ان الفاكهة المجففة غنية بالمواد المضادة للأكسدة غير أن الأغنى بينها هو التين والخوخ المجفف فتناول حفنة من التين المجفف يزيد قدرة الجسم على التخلص من الراديكالات الحرة بنسبة 9% وهو أفضل من الشاي الأخضرفي هذا المجال.
تناولي سلطة الفاكهة، فمضادات الأكسدة تعشق العيش ضمن مجموعة. يفيد تناول مزيج من ليمون البرتقال والتفاح والعنب والتوت البري الجسم أكثر من تناولها كلاًّ على حدة من حيث امتصاص الجسم للمواد المضادة للأكسدة. إليك قائمة المكونات التي ينصح بإدخالها في سلطة الفاكهة: التوت البري والتفاح والعنب الأحمر والفراولة والأنناس والموز والدراق والبرتقال والإجاص
تناولي مكملات غذائية
-------------------
أظهرت دراسة حديثة أن تناول كمية كافية من الفيتامين D والكالسيوم يساهم في تخفيف خطر الاصابة بالسرطان. وبالواقع فقد خفّت نسبة الاصابة بهذا المرض بنسبة 77 % لدى النساء اللواتي تناولن هذه المكملات. فالفيتامين D يقوّي جهاز المناعة الذي يقاوم السرطان لاسيما أن البشرة تفرزه لدى تعرضها إلى أشعة الشمس. يؤكد الباحثون في هذا المجال أن الطريقة المثالية لتأمين الكمية الضرورية للجسم تكمن في تناولها بشكل حبوب.
قلّصي نسبة الكولسترول
---------------------
أنثري الفستق فوق السلطة. خضع فريق من الأشخاص أخيراً إلى تجربة طلب منهم خلالها تناول حفنة من الفستق يومياً، بعد 4 أسابيع تبيّن أن نسبة الكولسترول انخفضت بنسبة 6.7 % لدى اثنين من الذين تناولوا الفستق كذلك نسبة الكولسترول السيء أو LDL 11.6 %. لهذا الانخفاض مفعول ايجابي، إذ يخفف خفض الكولسترول بنسبة 7 % خطر اصابتك بمرض القلب بنسبة 14 % ويعتبرالفستق من أهم مصادرالستيرول النباتي الذي يمنع امتصاص الجسم للكولسترول. على سبيل التذكير فقط إن كل كمية تساوي 30 غراما تحتوي على حوالى 160 وحدة حرارية. خففي إذاً من التوابل واستبدليها بالفستق أو قلصي كمية الزبدة أوالزيت التي تضعينها على الخضار.
استبدلي السكر بالعسل
--------------------
استعملت هذه المادة الحلوة المذاق لأهداف طبية منذ العصور القديمة. كان يوضع العسل على الجرح لمحاربة البكتيريا بشكل طبيعي. أما الدراسات الحالية فتشير إلى أن فوائده تتخطى البشرة لا سيما أنه يساهم في تبطيء أكسدة الكولسترول السيّئ LDL علماً أن الLDL يتحول إلى صفائح في الأوعية الدموية عندما يتأكسد ولعسل الحنطة مفعول مضاد في هذا المجال.
تخلصي من الهبات الحارة
----------------------
خذي نفساً عميقاً وبطيئا،ً يخفف التنفس العميق من البطن الهبّات الحارة إلى النصف بحسب دراسات حديثة مع العلم أن السبب الرئيسي لها هو انخفاض الاستروجين، غير أن الأبحاث تشير إلى أن التوتر النفسي يحرض الجملة العصبية الودية وهي ظاهرة ينبغي التصدي لها بالتنفس العميق تحقيقاً للاسترخاء فتخف بذلك دقات القلب وترتاح العضلات وينخفض ضغط الدم. إجلسي على كرسي مريح وخذي نفساً عميقاً، إزفري من أنفك واشهقي من فمك ثم أغمضي عينيك كي لا يخف تركيزك.
أبقي نظرك ثاقباً
--------------
تناولي البيض. تشير الأبحاث إلى أن البيض يحتوي على كمية أكبر من المواد المضادة للأكسدة التي تحمي العين كالأصباغ الجزرانية لاسيما مركبات الليوتين والزانتين المفيدة للبصر. تجدر الاشارة إلى أن البيض لا يحتوي على الكمية نفسها من هاتين المادتين الموجودة في البقول الخضراء غير أن جسمك أشد قابلية لامتصاص مضادات الأكسدة الموجودة في البيض. إذا كنت قلقة بشأن الكولسترول فاطمئني لأن تناول بيضة في اليوم يزيد الليوثين (بنسبة 26 %) والزانتين (بنسبة 38 %) في الدم من دون زيادة مستوى الكولسترول أو التريغليسريد.
خففي الالتهابات الخطرة
---------------------
تناولي كوباً من حبوب السيريال الكاملة فهي كفيلة بانقاذ حياتك. أشارت بعض الدراسات أن النساء اللواتي يتناولن 11 حصة أو أكثر من الحبوب الكاملة بعد انقطاع الحيض تخف لديهن نسبة التعرض إلى الاضطرابات من جراء الالتهابات بنسبة الثلث ونعني بهذه الاضطرابات أي داء يصاحبه التهاب مزمن كالسكري والربو وأمراض القلب. يفضل في هذا المجال اختيار دقيق الشوفان والأرز الأسمر والخبز الأسمر وحبوب السيريال الكاملة على الفطور والفوشار، فكما أن الحبوب الكاملة تحيي النبات كذلك هي تحيي الإنسان.
ابني عضلات قوية
----------------
مدي ساقيك إذا كانت عضلات ساقك مشدودة فتمارين الstretching لا تحسن مرونتك فحسب بل تساهم في بناء عضلات أيضاً. ضمن هذا الإطار تم اخضاع مجموعة من المتطوعين إلى بعض تمارين الstretching لستة أسابيع 5 مرات في الأسبوع وتم قياس مرونتهم وقوة عضلاتهم قبل هذه الجلسات وبعدها، فتبيّن أن قدرتهم على التحرك تضاعفت وعضلاتهم ارتخت أما أوتار المأبض وعضلات الفخذ فأصبحت أقوى بكثير.
تناولي موادّ مضادة للأكسدة
------------------------
أضيفي فاكهة الأفوكادو إلى السلطة. من مساوئ الخضار أنها خالية في معظمها من المواد الدهنية التي يحتاج إليها الجسم لامتصاص الأصباغ الجزرانية المقاومة للسرطان، فقد خضع فريق من المتطوعين إلى تجربة تناولوا خلالها نوعين من السلطة مع وبدون شرائح من الأفوكادو، فأظهرت فحوصات الدم لدى الذين تناولوا سلطة الأفوكادو نسبة من اللوثين أكثر ب5 مرات ونسبة من الألفاكاروتين أكثر ب7 مرات ونسبة من البيتا كاروتين أكثر ب15 مرة من النسب التي أظهرتها فحوصات الذين لم يتناولوا الأفوكادو في السلطة.
تناولي التين المجفف. من المعروف ان الفاكهة المجففة غنية بالمواد المضادة للأكسدة غير أن الأغنى بينها هو التين والخوخ المجفف فتناول حفنة من التين المجفف يزيد قدرة الجسم على التخلص من الراديكالات الحرة بنسبة 9% وهو أفضل من الشاي الأخضرفي هذا المجال.
تناولي سلطة الفاكهة، فمضادات الأكسدة تعشق العيش ضمن مجموعة. يفيد تناول مزيج من ليمون البرتقال والتفاح والعنب والتوت البري الجسم أكثر من تناولها كلاًّ على حدة من حيث امتصاص الجسم للمواد المضادة للأكسدة. إليك قائمة المكونات التي ينصح بإدخالها في سلطة الفاكهة: التوت البري والتفاح والعنب الأحمر والفراولة والأنناس والموز والدراق والبرتقال والإجاص
